منذ ٤ أعوام
ليست الهجمة الأولى التي يتعرض لها وزير العدل والحريات السابق، بل هي آخر المحاولات الحثيثة للنيل من سمعته وضرب مصداقيته، ومن خلاله الحزب السياسي الوحيد الذي يمثل الإسلاميين في المغرب.